وأشاد رئيس الوزراء فى البرقية التي بعثها إلى نجلي الفقيد عبدالله وناصر وشقيقه عمر وجميع آل ذييب وآل حبتور في اليمن والمهجر،  بمناقب الفقيد  الذي قضى حياته في خدمة الوطن في المجالين التربوي أستاذا في مدرسة الغرير الابتدائية عام 1969م وأمنيا عقب نيله شهادة الدكتوراة من جامعة السربون الفرنسية وعودته إلى أرض الوطن ليشغل مسئول جهاز الأمن السياسيي في عدن، ثم حضرموت ولاحقا وكيلا للجهاز بصنعاء.

وعبر الدكتور بن حبتور،  عن أحر التعازي وعظيم المواساة لأبناء الفقيد وشقيقه وذويه بهذا المصاب .. سائلاً المولى عز وجل أن يتغمده بواسع الرحمة والمغفرة ويسكنه فسيح جناته ويلهم اهله وذويه الصبر والسلوان.
 " إنا لله و إنآ إليه راجعون " .